هنا تجدون حروفي التي تبوح بها نفسي دائما ..
أنا أنثى مسلمة وكفى ...
والوصفيين كفيلين بأن أبني حياتي على ما يتضمناه من معاني ..
مررت بالكثير من التجارب منذ أن كنت طفلة حتى أصبحت سيدة .. لن أصنفها بالنجاح أو الفشل لأني أرى أن التجارب دائما ناجحة بمجرد استقاء الدروس منها ..
أنا هنا بوح لنفس أنثى مسلمة فقط
إننا إذا أدركنا أن التقدم الحقيقي هو في جوهره تقدم روحي واجتماعي أكثر من أن يكون تقدما عمرانيا ، فإننا سنبذل الكثير في سبيل الارتقاء بالمفاهيم التربوية ، وسيتغير بذلك الكثير من الأشياء
إرسال تعليق